The 5-Second Trick For التعامل مع الطفل العنيد



فرصة الاختيار: عليك إعطاء الطفل فرصة الاختيار ما بين خيارين متاحين اصلا من الاساس فلا داعي لتخيير الطفل ما بين ما هو متاح ولا متاح فإذا اختار شئ غير متاح يأتي دور الرفض فيحدث الخلاف فلماذا تطع الشئ بالخيارات إذا كان غير متاح؟!

جديد منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات

⁣حاصلة على بكالوريوس تربية ولغة انجليزية⁣. عملت في سلك التربية والتعليم لسنوات عديدة.

يستسهل الأهالي أسلوب التلقين بدل أسلوب الإقناع في التربية، ولا يتفنَّنون في إيصال المعلومة إلى طفلهم، ممَّا يخلق طفلاً رافضاً وعنيداً.

فالمرونة مع الثبات هي من أهم أسرار كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟

تُعدّ حالة العناد والعصبية عند الأطفال من أنواع السلوك المضطّرب، والتي تنمّ عن مشاعر النّفور والكراهية من الطفل للأشخاص المحيطين به، وقد يصدر هذا السلوك من الطفل عن وعي وإرادة، أو دون وعي فتكون تصرفاته على شكل عادة يمارسها، ويحتاج الطفل العنيد والعصبي من التربويين الاهتمام والعناية القصوى وعدم الاستسلام، بل الإسراع في علاج هذا السلوك، إلى جانب عدم تعويده على نيل مطالبه بكثرة البكاء والإلحاح، ويجب ألّا يتجذّر هذا السلوك في نفس الطفل، وألّا يُكوّن تصوّراً في ذهنه بأنّ جميع أفراد الأسرة هم رهن أهوائه ورغباته، لذلك فإنّ على الوالدين ترويض الطفل على طاعتهما، ومساعدته على كسب شخصية محبّبة بين الناس في المستقبل.[٧]

الأطفال يتعلمون الكثير من سلوكياتهم من خلال ملاحظة من حولهم، وخاصة من الوالدين. إذا كنت ترغب في تشجيع السلوك الإيجابي لدى الطفل العنيد، يجب أن تكون قدوة له.

استمع له دون مقاطعة، وأظهر له أنك تهتم بما يقول. هذا الشعور بالقبول يساعد على تقليل مقاومته ويفتح باب الحوار بدلاً من التصادم.

بدلاً من رؤية نوبة الغضب على أنها مشكلة يجب التخلص منها، يمكن للأهل تحويلها إلى فرصة تعليمية. بعد أن يهدأ الطفل، يمكن التحدث معه حول ما حدث، مساعدته على فهم مشاعره، وتعليمه كيف يتعامل مع الغضب في المستقبل.

أحيانًا، قد يكون العناد وسيلة للطفل للتعبير عن مشاعر معينة، سواء كانت إحباطًا أو خوفًا أو عدم الرغبة في شيء ما. من المهم الاعتراف بمشاعر الطفل وإظهار التفهم لها.

الثبات في تطبيق القواعد يجعل الطفل يدرك أن هناك عواقب محددة لأي سلوك غير مقبول.

لكن بمجرَّد أن تعود إلى منزلك، وتبدأ إعادة تفاصيل الحوار الجاري بينك وبين الأهالي؛ يتبادر إلى ذهنك سؤالٌ خطير: إن كان التوسع الحضاري في مجال التكنولوجيا، والتغيرات الفيزيولوجية والنفسية الحاصلة من جيلٍ إلى جيل السببَ في ضعف سيطرة الأهل على أولادهم، فلماذا إذاً نجد أطفال مُسالمين وهادئين وآخرين مشاكسين ومشاغبين وعنيدين؟ ألا يجب أن يكون تأثير المستجدات الحاصلة في العالم قد طال جميع الأطفال بالقدر ذاته؟

تحديد وقت اللعب، ويفضل أن تشارك طفلك بين الحين والآخر؛ لتعزيز ابحث هنا علاقتكما.

الاحتجاج على التغييرات: قد يقاوم الطفل التغييرات في روتينه اليومي أو في بيئته.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *